دراسة جديدة تبيّن التغيرات الإيجابية الواعدة في الممارسات الخيرية لدى الجيل القادم من المانحين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
فهم اتجاهات الجيل القادم من المانحين في الشرق الأوسط
أشار تقرير حديث بعنوان "جذور متأصلة في التقاليد وتطلعات واعدة نحو المستقبل" إلى أن الجيل القادم من المانحين في الشرق الأوسط يتجه بشكل متزايد نحو العمل الخيري الشخصي بعيدًا عن الأطر العائلية، مع الاعتماد على منهجيات عطاء غير تقليدية.
اتجاهات العطاء الرئيسية
- يخصص المانحون في المتوسط 100000 دولار أمريكي سنويًا لدعم المبادرات في مجالات التعليم والرعاية الصحية وتمكين المرأة.
- 20% من المشاركين في البحث يتبرعون بأكثر من مليون دولار سنويًا.
- 80% من الجيل القادم من المانحين يفضلون العمل الخيري المستقل عن شركاتهم العائلية.
- أكثر من 45% يتبنون منهجيات غير تقليدية، مثل الاستثمار المؤثر والتمويل الأصغر.
- فاعلات الخير أكثر ميلاً للاستثمار في قضايا المرأة والفتيات.
- 60% يعتقدون أن الاستثمار المباشر هو استراتيجية العطاء الأكثر فعالية.
الحوكمة والمساءلة
- الحوكمة والمساءلة أولويات مهمة، مع تطبيق 50% أطر حوكمة قوية.
- أكثر من 70% ملتزمون بالمساءلة الذاتية.
تحديات وفرص
- أكثر من 65% غير راضين عن الدعم الحالي المتاح لهم.
- ومع ذلك، يبدي أكثر من 65% تفاؤلاً بشأن تأثير العمل الخيري في السنوات الخمس المقبلة.
- هناك حاجة ماسة للابتكار وخلق تغييرات إيجابية في القطاع الخيري.
تسلط الدراسة الضوء على الاتجاهات والتحديات والفرص التي تشكل مستقبل العطاء الخيري في الشرق الأوسط. من خلال فهم هذه الاتجاهات، يمكننا دعم الجيل القادم من المانحين في تحقيق أهدافهم الخيرية وتأثير دائم في المنطقة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً