خبير بيئي أردني يكشف لـ "موقع العرب" خبايا واسرار وادي الريان بشمال الأردن
وادي الريان: وجهة سياحية استثنائية في شمال الأردن
أهمية وادي الريان السياحية والتاريخية
- يعد وادي الريان أحد أهم الأودية الدائمة الجريان في الأردن، ينبع من ينابيع عين التنور وعين أمون والشيخ حسن في محافظة عجلون.
- يتدفق عبر لواء الكورة وصولاً إلى محافظة إربد شمال الأردن، ويبلغ طوله حوالي 22 كيلو مترًا.
- يعتبر الوادي مصدرًا للحياة والزراعة في المناطق التي يمر بها، مثل أرجان وريسوت وجديتا وكفر أبيل وحلاوة.
- يمتاز الوادي بتنوع تضاريسه وغزارة مياهه وانتشار عيون الماء فيه، مما يضفي عليه جمالًا أخاذًا.
- يحتضن وادي الريان كنوزًا أثرية تعود إلى عصور مختلفة، تشكل شريطًا زمنيًا يحكي قصص الحضارات التي مرت بهذه المنطقة.
كنوز تاريخية وأثرية في وادي الريان
- طاحونة عودة: أول طاحونة للحبوب عثمانية، تم ترميمها وإعادة تشغيلها في عام 2005.
- ديوان الدوق: يعود تاريخه إلى العصرين البرونزي والحديدي، ويشهد على العمق التاريخي للمنطقة.
- القباب المعلقة: تعود إلى العصر البيزنطي، وتشكل جزءًا لا يتجزأ من الهوية التاريخية لوادي الريان.
تجارب سياحية متنوعة في وادي الريان
- يوفر وادي الريان تجارب سياحية متنوعة تلبي اهتمامات كل زائر، تشمل:
- السياحة البيئية والجغرافية والدينية.
- السياحة الترفيهية مثل: الهايكينج والكيفينج والكلايمينج.
- يمنح وادي الريان زواره فرصة الاستمتاع بجمال الطبيعة واستكشاف التاريخ العريق، مما يجعله وجهة سياحية متميزة ومثالية لمختلف أنواع السياحة والاستكشاف.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً