حلول ترقيعيّة لآفة التلوّث المزمنة... ياسين لـ"النهار" سنلاحق المخالفين والحلّ في الاعتماد على مصادر نظيفة
لا يحتاج المواطن اللبنانيّ أو أيّ زائر وطنَ الأرز إلى دراسات لمعرفة أن الأجواء اللبنانية ملوّثة وتسبّب الأمراض. إذ يكفي النظر إلى العاصمة من منطقة مرتفعة نسبياً لتظهر تلك السحابة السوداء، والزائر ما إن تطأ قدماه أرض المطار حتى تلاقيه روائح المطامر والمزارع والنفايات.وعطفاً على ما سبق، لا يلتقي اثنان إلّا وحضر الحديث عن تفشّي الأمراض الصدريّة. هذا الواقع ما هو إلّا نتيجة انهيار الدولة بكلّ مؤسساتها، بعد أن استفحل الفساد فيها أرضاً وبحراً وجوّاً لعقودٍ طويلة. الحالة المزرية هذه، لفتت أنظار الصح ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً