ثروة لا تقدر بثمن
ثروة عقارية لا تقدر بثمن
مملكة البحرين، درة الخليج، تتمتع بموقع استراتيجي يحسدها عليه الكثير من الدول، بالإضافة إلى بنية تحتية متطورة وجودة عالية في التعليم والرعاية الصحية. ولكن ما يميز البحرين حقًا هو البيئة التشريعية والتنظيمية المواتية، وانخفاض الضرائب وتكاليف المعيشة مقارنة بالعديد من الدول الأخرى.
مزايا استثمار لا حصر لها
تتميز البحرين بندرة الأراضي والمواقع المخصصة للبناء وفقًا لنظام التملك الحر، مما يجعل قيمة العقارات فيها أعلى من قيمتها في الدول المنافسة لجذب الاستثمارات العقارية ورأس المال الأجنبي. وعلى الرغم من أن دولًا مثل قبرص أو مالطا تمنح ميزة الحصول على تأشيرة شنغن لمن يتملك عقارًا، إلا أن البحرين تقدم ما هو أكثر من ذلك بكثير.
بيئة ترحيبية للجميع
فبفضل تركيبتها السكانية الفريدة، ترحب البحرين بجميع شعوب العالم على اختلاف أديانهم ومعتقداتهم وثقافاتهم. ويعيش المواطنون والوافدون من شتى بقاع الأرض جنبًا إلى جنب في تناغم ووئام قل نظيره. لا تمنح البحرين المستثمرين تأشيرة فحسب، بل تضمن لهم أيضًا الحقوق والحريات الدينية، والاندماج في المجتمع، والعيش في بلد آمن ومزدهر.
فرص استثمارية واعدة
تتمتع البحرين بمناخ استثماري مناسب للغاية، بدءًا من حجم المعروض المحدود، ومرورًا بالمزايا الاستثنائية والشروط الميسرة والعائد المجزي على الاستثمار. وبالإضافة إلى ذلك، فإن البيئة المرحبة والمحفزة على انخراط الجميع في مجتمع يتسم بالاعتدال والتسامح والرقي، تجعل من الاستثمار في البحرين فرصة لا تقدر بثمن.
دعم التنمية الاقتصادية
إن دعم القطاع العقاري في البحرين هو دعم لجهود تنويع الاقتصاد وجذب الاستثمار الأجنبي. فمن خلال الإسهام في تعزيز القطاعات غير النفطية، يمكننا ضمان رفاهية أجيال المستقبل من أبناء هذا الوطن.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً