تقنيات جديدة وذكاء اصطناعي يتوسط ساحة الحرب على غزة.. ولكن هل حقق المطلوب؟
![تقنيات جديدة وذكاء اصطناعي يتوسط ساحة الحرب على غزة.. ولكن هل حقق المطلوب؟ تقنيات جديدة وذكاء اصطناعي يتوسط ساحة الحرب على غزة.. ولكن هل حقق المطلوب؟](https://img.3agel.news/lctqSROjnWz4imlzR8eAZrMIJNJLpUbLSkz2LSN4ccY/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvSGZ/WYVRpeT/dJaWlsc/zBMdE9u/Smg4VHV/tODFoQW/VsYk91N/nJYZVJs/VS53ZWJ/w.webp)
تقنيات حديثة في حرب غزة
استخدمت إسرائيل مجموعة من التقنيات المتطورة في حربها على غزة، بما في ذلك:
- الذكاء الاصطناعي: تم دمجه في الأسلحة والمعدات، مما عزز قدرات الجنود الإسرائيليين. على سبيل المثال، تم تجهيز دبابة "إيتان إي بي سي" بنظام استشعار متطور لمراقبة محيطها وتنبيه طاقمها.
- مسيّرات: لعبت دوراً رئيسياً في رسم خرائط الأنفاق التابعة للمقاومة الفلسطينية، والتي استُخدمت في هجمات مباغتة.
- تطبيق واتساب: استخدمت إسرائيل تطبيق واتساب لتحديد مواقع المدنيين الفلسطينيين وضرب منازلهم.
دور الذكاء الاصطناعي
كان للذكاء الاصطناعي دور بارز في جهود إسرائيل الحربية، حيث تم دمجه في الأسلحة والمعدات. واستخدمت المسيّرات، التي تعمل بأنظمة الذكاء الاصطناعي، في رسم خرائط الأنفاق التابعة للمقاومة. كما تم تزويد المدرعات الإسرائيلية بأنظمة الحماية النشطة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لمراقبة محيطها وإرسال التنبيهات.
جهود باءت بالفشل
على الرغم من التفوق التكنولوجي لإسرائيل، إلا أن المقاومة الفلسطينية أثبتت فاعليتها في استخدام تكتيكات حرب العصابات والتقنيات البسيطة. ورغم جهود إسرائيل للسيطرة على تدفق المعلومات، إلا أن حقيقة جرائم الحرب التي ترتكبها في غزة انتشرت في جميع أنحاء العالم، مما أثار احتجاجات في الجامعات الأمريكية ودول أخرى.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً