تطبيق أميركي جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي للتعامل مع المهاجرين

توظيف الذكاء الاصطناعي لتحسين إجراءات اللجوء

أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية عن خطط لتطوير تطبيق تفاعلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي للمساعدة في تدريب مسؤولي الهجرة. ويهدف هذا التطبيق إلى استكمال التدريب الحالي من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يمكنه إنشاء محتوى جديد بناءً على البيانات الموجودة.

تقنيات الذكاء الاصطناعي في خدمة التدريب

تهدف الوزارة إلى الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين عملية تدريب موظفيها. وسيركز تطبيق الذكاء الاصطناعي التفاعلي على تطوير مواد تدريبية مخصصة تلبي الاحتياجات الخاصة لموظفي الهجرة، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات أكثر دقة.

الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة

شددت الوزارة على أن الذكاء الاصطناعي لن يتولى عملية صنع القرار المتعلقة بالهجرة. بدلاً من ذلك، سيوفر الذكاء الاصطناعي رؤى قيمة، مثل الظروف الخاصة بكل بلد، مما يساعد على تحسين جودة التدريب وتبسيط العمليات.