بيانات اقتصادية جديدة تزيد الشكوك بشأن قرب خفض الفائدة الأمريكية

مؤشرات اقتصادية جديدة تثير الشكوك بشأن قرب خفض الفائدة الأمريكية

قفزة تكاليف العمالة:

• ارتفعت تكاليف تعويض الموظفين بأكثر من المتوقع في بداية العام، مشيرة إلى استمرار التضخم.
• قفز مؤشر تكلفة العمالة، الذي يقيس أجور العمال المدنيين، بنسبة 1.2% في مارس، متجاوزًا تقديرات خبراء الاقتصاد البالغة 1%.

ارتفاع أسعار المنازل:

• يستمر الطلب القوي ونقص العرض في دفع أسعار المنازل إلى الارتفاع، على الرغم من زيادة أسعار الفائدة على الرهن العقاري.
• يشير هذا إلى أن ضغوط التضخم قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعًا.

انخفاض ثقة المستهلك:

• انخفض مؤشر ثقة المستهلك في أبريل إلى 97 نقطة، أقل بكثير من توقعات 104 نقاط.
• يعكس هذا التشاؤم وانعدام الثقة بين المستهلكين بشأن الوضع الاقتصادي، مما قد يؤثر على الإنفاق الاستهلاكي.

ارتفاع مؤشر تكلفة التوظيف:

• ارتفع مؤشر تكلفة التوظيف، الذي يتتبع تكاليف العمالة، بنسبة 1.2% في الربع الأول، متجاوزًا التوقعات.
• يشير هذا إلى استمرار ضغوط التضخم، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول من المتوقع.

آثارها على السياسة النقدية:

• تعتبر هذه البيانات الضعيفة بمثابة مؤشر على أن التضخم لم ينحسر بعد، مما يجعل من غير المرجح أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب.
• قد يتسبب ذلك في بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول من المتوقع، مما قد يؤثر على النمو الاقتصادي والاستثمار.