بدونها تنهار صناعة السفن.. «حمادة» الألفطي: «المهنة تصارع من أجل البقاء.. ولا يمكن الإبحار بدوننا»
واحدة من أهم أسرار صناعة السفن في دمياط مهنة تتوارثها الأجيال، بدونها ستواجه الصناعة شبح الانهيار، رغم بساطة أدواتها غير أنها جزء رئيسي في صناعة سفن الصيد «الألفطي» مهنة عمرها أكثر من 100 عام.
داخل مدينة عزبة البرج يلتقي عمال «الألفاط» حيث صناعة السفن ليبدأوا سويا رحلتهم مع تلك المهنة، يروي حمادة الألفطي ابن دمياط لـ «المصري اليوم» حكايته مع المهنة موضحا: «سبب تسمينا بهذا الاسم يعود إلى طبيعة عملنا، نقوم بسد الثغرات بين الألواح الخشبية المتواجدة في مراكب الصيد، أيضا نستخدم بعض الخامات ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً