بالأرقام.. عمّال غزة في مهب الحرب: بين قتيل وعاطل الآلاف يكابدون ظروف قاهرة
عمال غزة: أوضاع مأساوية في ظل الحرب المستمرة
بدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ سبعة أشهر، وفاقمت الظروف المعيشية السيئة للعاملين في القطاع، الذين يعانون بالفعل بسبب الحصار المفروض منذ سبعة عشر عامًا.
دمرت الحرب أكثر من 70٪ من المنشآت والبنية التحتية والشركات والمصانع والأسواق والمتاجر، مما أدى إلى شلل تام في القطاعات الاقتصادية والحيوية.
فقد معظم عمال غزة مصادر رزقهم البسيطة التي كانوا يعولون عليها. وقد أدت الحرب وتشديد الإجراءات الإسرائيلية في الضفة الغربية إلى فقدان أكثر من 507000 وظيفة في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة حتى نهاية يناير الماضي.
فقد قطاع غزة لوحده أكثر من 201000 وظيفة، بينما فقدت الضفة الغربية أكثر من 306000 وظيفة، أي ما يعادل أكثر من ثلث إجمالي العمالة الفلسطينية.
أدى إلغاء تصاريح عمل أكثر من 225000 عامل فلسطيني داخل إسرائيل إلى ارتفاع كبير في معدلات البطالة، كما تدهورت الظروف الاقتصادية والاجتماعية للعديد من العائلات في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية.
أرقام صادمة:
- فقدان أكثر من 507000 وظيفة في الأراضي الفلسطينية المحتلة بسبب الحرب.
- فقد قطاع غزة أكثر من 201000 وظيفة.
- فقدت الضفة الغربية أكثر من 306000 وظيفة.
- إلغاء تصاريح عمل أكثر من 225000 عامل فلسطيني داخل إسرائيل أدى إلى ارتفاع معدلات البطالة.
- تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لكثير من العائلات في الأراضي الفلسطينية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً