باسيل "يغازل" بري من جزين ومع رئيس "لا يكون عدواً لأي طرف"
دلالات لقائي باسيل وبري
- تصدر مشهد لقاء رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في منزل النائب السابق في جزين إبراهيم عازار، دلالات على ترميم العلاقة بين باسيل والرئيس نبيه بري.
- ينحو باسيل وبري بهدوء لنزع العوائق وتذليل الخلافات بينهما، رغم عدم اتفاقهما على رؤية واحدة في انتخابات الرئاسة.
- لا يزال مرشح الرئاسة سليمان فرنجية يحظى بتأييد كتلتي حركة أمل وحزب الله، ويؤكد الاستمرار في خوض السباق الرئاسي.
- وسط ترقّب ما ستنتهي إليه قناة التواصل بين رئيس المجلس وباسيل، لا يبدو سهلاً التراجع عن موقف باسيل الرافض لترشيح فرنجية.
- سبق لباسيل أن أوضح موقفه الرافض لترشيح فرنجية أمام السيد حسن نصر الله، ولمح إلى إمكانية تقديم تنازلات متبادلة، دون المساس برؤيته السياسية.
الخلاصةيسعى كل من باسيل وبري إلى ترميم علاقتهما، مع وجود مؤشرات لتقديم تنازلات متبادلة. ومع ذلك، لا تزال الرؤية بشأن انتخابات الرئاسة مختلفة، حيث تتمسك حركة أمل وحزب الله بترشيح فرنجية، بينما يرفضه باسيل بشدة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً