"أمل جديد" لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
لمحة عامة: أثر الصدمات الطفولية على تطور الدماغ
أجرت جامعة إسيكس دراسة رائدة على مستوى العالم، تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل تأثير الصدمات النفسية على تطور الدماغ في مرحلة الطفولة. وكشفت الدراسة عن نتائج حاسمة يمكن أن تؤدي إلى تطوير علاجات جديدة لهذا النوع المنهك من الصدمة النفسية.
النتائج الرئيسية
- أظهرت الدراسة أن التعرض لصدمة الطفولة يغير مسار تطور الدماغ خلال فترة المراهقة.
- تؤثر الصدمات على مناطق المخ المسؤولة عن حل المشكلات والتنظيم العاطفي، مما يؤدي إلى اضطرابات في الصحة العقلية والعلاقات وفهم الجسم.
- تؤثر الصدمات أيضًا على الذاكرة واتخاذ القرار، مما يتسبب في صعوبات في التفاعل مع البيئة.
أمل جديد في العلاج
تؤكد نتائج الدراسة أن العلاجات الحالية قد تهمل جانبًا أساسيًا من تأثير الصدمة على الأفراد. ويؤكد الباحثون على الحاجة إلى علاجات شاملة تركز على تأثير الصدمة على الدماغ والهوية والعلاقات.
الأهمية الشخصية
تروي فاليري وكاري، العضوتان في مجموعة "سفراء إسيكس للصدمة
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً