الولايات المتحدة وإسرائيل تبحثان خيارات بديلة عن العملية في رفح
![الولايات المتحدة وإسرائيل تبحثان خيارات بديلة عن العملية في رفح الولايات المتحدة وإسرائيل تبحثان خيارات بديلة عن العملية في رفح](https://img.3agel.news/CIu_XT8kdqBp7Ffaou1vbbukcyrVvEzuYD1e3dJ6bB0/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvV1V/KM28wd0/FvR0VGM/kwwV1JQ/ZzZvcGp/vRzNNbD/JCTFl1a/U53M0Vw/aS53ZWJ/w.webp)
الولايات المتحدة وإسرائيل تبحثان بدائل لعملية رفح
أعلن البيت الأبيض أن جيك ساليفان، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي، ناقش مع المسؤولين الإسرائيليين بدائل محتملة لعملية عسكرية في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة.
وذُكر في بيان صادر عقب اجتماعات ساليفان، الذي كان في زيارة رسمية لإسرائيل، أن السلطات الإسرائيلية "أطلعت ساليفان على مسارات بديلة ومبتكرة لهزيمة حماس في رفح، مع مراعاة المخاوف التي أعرب عنها الجانب الأمريكي".
وأكد البيت الأبيض أن مستشار الرئيس الأمريكي شدد على أن المفاوضات الجارية بين إسرائيل ومصر بشأن إعادة فتح معبر رفح أمر بالغ الأهمية لتقديم قدر كبير من المساعدات الإنسانية لسكان غزة المحاصرين.
الحوار مع السلطات الفلسطينية والزيارة إلى السعودية
عقد ساليفان اجتماعات مع مسؤولين فلسطينيين في 19 مايو، ناقش خلالها قضايا أخرى ذات صلة، بما في ذلك توصيل المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس، وبرنامج الإصلاح الفلسطيني، و"أهمية تقديم المجتمع الدولي للدعم المالي لضمان نجاح الحكومة [الفلسطينية] الجديدة".
في غضون ذلك، التقى ساليفان بولي العهد السعودي محمد بن سلمان في الظهران بالمملكة العربية السعودية. وأفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي أن الاجتماع ركز على "المسودة النهائية لاتفاقيات استراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة والتي قاربت على الانتهاء".
وتتضمن الموضوعات الأخرى التي نوقشت "إيجاد طريق موثوق لحل الدولتين يلبي تطلعات وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وضرورة وقف العنف في غزة، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية".
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً