الملك تشارلز يستجيب بشكل إيجابي مع علاجات السرطان
استجابة إيجابية للملك تشارلز الثالث للعلاج
يستجيب الملك تشارلز الثالث بشكل جيد לעلاجات السرطان التي يتلقاها حاليًا، كما أعلنت الخبيرة الملكية شارلوت غريفيث. وكان الملك قد تراجع مؤخرًا عن بعض مهامه الرسمية للتركيز على صحته.
وأكدت غريفيث أن الملك البالغ من العمر 75 عامًا أظهر تقدمًا ملحوظًا منذ بدء العلاج في فبراير الماضي بعيادات خارجية. وأعربت العائلة المالكة عن تفاؤلها واستبشارها بنتائج العلاج.
عودة الملك إلى الحياة الطبيعية
استأنف الملك تشارلز مهامه الملكية تدريجيًا بعد فترة من الانقطاع بسبب تشخيص إصابته بالمرض في وقت سابق من هذا العام. وعاد مؤخرًا من رحلة قصيرة إلى اسكتلندا مع الملكة كاميلا حيث احتفلا بالذكرى التاسعة عشرة لزواجهما.
بيان الملك عند إعلان مرضه
عند الإعلان عن مرض الملك، تجنب التعليق على التكهنات حول صحته. وأعلن رسميًا عن حالته الصحية بعد أيام قليلة من تسريب الخبر. وطلب في البيان تمنيات الشعب الطيبة، معربًا عن تقديره للدعم الذي قد يوفره له في مواجهة مرضه.
إعلان قصر باكنغهام
في 26 يناير 2024، أعلن قصر باكنغهام خضوع الملك تشارلز الثالث لعملية جراحية بسبب تضخم البروستاتا، دون الكشف عن نوع السرطان الذي يعاني منه.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً