الصيادون على شواطئ بورسعيد: «صيد السمك غية»
ما بين «المراكب والبحر والصيادين» عشق وقصص وروايات تحكى جيلًا بعد جيل، عجزت كل القصائد والدراما والأفلام عن وصفها، وما بين الصيادين والبحر من لغة تناغم وصداقة لا يعرفها إلا من عشق الرزق الحلال.
«المصرى اليوم» رصدت مشهدًا من عمل الصيادين على شاطئ بورسعيد، مشهدا معبرا عن الأسرار والطلاسم الخاصة بحياتهم، حيث يبدأ الصياد يومه منذ الرابعة فجرًا، يصلى الفجر على الشاطئ، وقبل أن يرمى بشباكه في جوف البحر يقوم بـ«وشوشة الشبك» بكلمات لا يعلمها إلا أصحاب الأيادى الطاهرة، ثم يرمى بالشباك داخل البحر ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً