الخاسر لم يلعب
تعادل ممل ظاهريا، حسم أغلب مقاليد المجموعة وجعل الصراع الوحيد على تفادي حسابات التأهل بالمركز الثالث، حيث عجزت فرنسا وهولندا عن التسجيل ضد بعضهما البعض.
المباراة لم تُضف جديدًا سوى الإجهاز التام على بولندا، التي كانت بحاجة لفوز هولندا على فرنسا، ثم تفوز هي على فرنسا.
ولعبت فرنسا بدون كيليان مبابي الذي أصيب في المباراة السابقة أمام النمسا، والذي لا يزال يطارد هدفه الأول على الإطلاق في مسابقة اليورو، كما تطارد فرنسا هدفها الأول الفعلي في هذه المسابقة، فرصيدها كله هدف عكسي أمام الن ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً