حرب تعصف بقطاع الصيد البحري في الناقورة
حرب تعصف بقطاع الصيد البحري في الناقورة
كانت الناقورة تشتهر بجودة الأسماك التي يتم اصطيادها في مياهها، لكن الحرب ألقت بظلالها على قطاع الصيد وأوقفته تمامًا.
لقد فقد أكثر من ثمانين صيادًا أعمالهم، وتحول البحر الذي كان مصدر رزقهم لعقود طويلة إلى مصدر تهديد لحياتهم بسبب الحرب.
يقع بحر الناقورة بالقرب من موقع جل العلام، مما يزيد من المخاطر التي يتعرض لها الصيادون، خاصة في الليل.
لا تعتمد مهنة صيد الأسماك على سكان الناقورة فحسب، بل تعتاش منها ما يقرب من 80 عائلة، ويشكل البحر موردًا مهمًا لصيد أفضل أنواع الأسماك، نظرًا لأن بحر الناقورة يمتاز بوفرة الأنواع البحرية المتنوعة وجودة مياهه.
الآثار المدمرة للحرب على قطاع الصيد البحري
- توقف الصيد تمامًا
- فقدان أكثر من ثمانين صيادًا لأعمالهم
- تحول البحر إلى مصدر تهديد لحياة الصيادين
- تأثر حوالي 80 عائلة تعتمد على مهنة الصيد في رزقها
الإجراءات اللازمة لإنقاذ قطاع الصيد البحري
- وقف الحرب وإحلال السلام والأمن
- توفير الدعم للصيادين المتضررين
- إعادة تأهيل الموانئ ووسائل الصيد المدمرة
- تعزيز الأمن البحري لضمان سلامة الصيادين
آفاق مستقبلية لقطاع الصيد البحري في الناقورة
يعتمد مستقبل قطاع الصيد البحري في الناقورة على إعادة إحلال السلام والأمن في المنطقة، وإعادة بناء البنية التحتية للصيد وتوفير الدعم للصيادين.
بإذن الله، ستعود الناقورة يومًا ما إلى سابق عهدها كمركز مزدهر لصيد الأسماك، وستستعيد عائلات الصيادين رزقهم ومصدر حياتهم.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً