الإستعانة بالمسرّحين من "الأمن الداخلي" لسدّ النقص
النقص الحاد في عديد قوى الأمن الداخلي
- تعاني مؤسسة قوى الأمن الداخلي من نقص حاد في عدد عناصرها منذ سنوات بسبب التقاعد وفرار البعض من الخدمة.
- لم تتمكن المؤسسة من فتح دورات تطويع بسبب حظر التوظيف في القطاع العام.
أسباب النقص
- منع التوظيف في القطاع العام بموجب قانون موازنة 2019.
- تراجع قيمة الرواتب والتعويضات بسبب الأزمة الاقتصادية.
- غياب المساعدات الخارجية.
الحلول المقترحة
- فتح دورة تطويع 800 عنصر جديد، لكنها لا تكفي لسد حاجة المؤسسة.
- إصدار قرار من المدير العام لقوى الأمن الداخلي باستدعاء المسرحين المؤهلين لإعادة الخدمة لمدة عام قابل للتجديد.
- يهدف هذا الحل إلى سد العجز بشكل مؤقت إلى حين إيجاد حلول دائمة.
مزايا الحل المقترح
-
تعزيز صمود مؤسسة قوى الأمن الداخلي في مواجهة التحديات الأمنية الداخلية.
-
معالجة أزمة النازحين السوريين التي تقع ضمن مهام المؤسسة.
-
إضافة ألف عنصر إلى المؤسسة ممن يرغبون في العودة إلى الخدمة في ظل الظروف الصعبة.
-
يضمن العائدون إلى الخدمة راتبًا فعليًا يصل إلى 500 دولار شهريًا بالإضافة إلى قسائم المحروقات.
الثغرات والتحديات
- غموض آلية العودة من حيث كمية المحروقات التي سيتم توزيعها والراتب الذي سيتم تقاضيه وكيفية التعامل مع العائدين مقارنة ببقية العناصر في الخدمة الفعلية.
- تردد المسرحين في تقديم طلبات العودة بسبب عدم وضوح الآلية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً