جامع السيدة زينب عبر العصور

تاريخ الجامع

• يعتبر جامع السيدة زينب من أشهر جوامع مصر، يعود تاريخ بنائه إلى العصر العثماني في القرن العاشر الهجري السادس عشر الميلادي.
• تم هدم الجامع بالكامل في عام 1940 في فترة الأسرة العلوية للملك فاروق، والمظهر الحالي للجامع مقتبس من الفن الإسلامي المملوكي.
• جدد الخديوي سعيد في الجامع، كما حدث تطوير وتوسع في ستينيات القرن الماضي، وحدث توسع وتطوير وترميم في الآونة الأخيرة على نفقة طائفة البهرة للحفاظ على القبة والمأذنة وزخارف المحراب.

التربتان

• يضم جامع السيدة زينب تربتين خارجيتين مسجلتين أثريتين تحت قبتين يحملها 6 أعمدة، تعودان إلى الشيخ العتريس في القرن السابع الهجري والشيخ العيدروس في القرن الثامن عشر الميلادي.
• الشيخ العتريس والشيخ العيدروس من خدام جامع السيدة زينب.

المعلومات الحالية عن الجامع

• مساحة الجامع 11792 مترًا مربعًا، وارتفاع مئذنته 48 مترًا، ويتسع لـ 11123 مصليًا.
• يوجد في الجامع 220 عمود رخام، و130 مشكاة، و100 نجفة.
• كسيت الساحة الخارجية للمسجد بأجود أنواع الجرانيت، وتم زيادة عدد الأبواب لتجنب التزاحم.
• كسيت حوائط المسجد من الخارج بالكامل بالحجر المزخرف بأشكال بروازية.
• تضم الساحة الخارجية للجامع ضريح الشيخ العتريس والعيدروس محمولًا على 6 أعمدة من الرخام وتعلوه قبتان صغيرتان.
• يعلو المسجد مئذنته الزينبية وقبة المقام كمنارة مضيئة للعمارة الإسلامية.
• كسي المحراب الرئيس في منتصف المسجد بأنفث أنواع الرخام، وحفرت عليه آيات قرآنية كريمة.
• تحولت الحوائط الداخلية إلى لوحات فنية خشبية ورخامية.
• تجديد المقام بأنفث الأحجار الكريمة.