أسعدَ العراقيين ووحّدَهم.. 4 أعوام على رحيل "النورس" أحمد راضي
ركض نحو المرمى متجاوزًا زحمة الحرب، تغيرت ألوان قميصه كما حضارات العراق، كتب اسمه في تاريخ الرافدين.
في مثل هذا اليوم من العام 2020، وُضعت قطعة كرتونية ذات أبعاد عشوائية، على قبر ترابي لا رخام فيه، كُتب عليها "أحمد راضي"، لتعلن عن رحيل جزء من تاريخ كرة القدم العراقية.
قضى "نورس" العراق معظم حياته محلقاً بين الملاعب المحلية والدولية، حتى حقق أروع ذكرى ظلت عالقة في أذهان العراقيين، حين حفر اسم العراق بهدف وحيد أمام بلجيكا في نهائيات كأس العالم 1986.
ودخل "راضي" عالم كرة الق ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً