أول تعليق من عائلة الفلسطيني بلال صالح بعد استشهاده: «كتب أسماء أطفاله على أجسادهم»
مع بداية موسم الزيتون، قررت عائلة الشهيد بلال صالح الذهاب لجني الزيتون، ذلك الموسم الذي يتنظره الفلسطينيين من العام للعام، ويعد مصدر رزقهم، وأثناء العمل داخل المزارع ، تعرض صاحب الـ 40 عاما وبقيه المزارعين إلى هجوم من قبل متطرفين إسرائيليين يقطنون بمستوطنة قريبة، ما أدى إلى استشهاده على الفور.
لم تتوقع عائلة بلال صالح أن ذهابهم لموسم قطف الزيتون، قد ينهى حياة أحد منهم: «احنا وعائلاتنا ذهبنا لنابلس في مزارع الزيتون عشان نشتغل وده الموسم بتاعنا ولكن بسبب الأوضاع دي المستوطنة هجموا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً