زينب عبداللاه تكتب: الفتى المتمرد رفع الراية البيضا..وداعاً هشام سليم.. دخل القلوب طفلاً وأبدع فى كل مرحلة..حمل مواهب وطاقات لم تستغل..تعامل مع المرض بصبر ورقى وقاوم الألم فى صمت حتى لا يراه الجمهور فى حالة ضعف
دخل القلوب طفلاً وأبدع فى كل مرحلة..حمل مواهب وطاقات لم تستغل..تعامل مع المرض بصبر ورقى وقاوم الألم فى صمت حتى لا يراه الجمهور فى حالة ضعف كنا نأمل أن يقاوم ..ألا يستسلم وأن ينتصر على المرض، أن يكون متمرداً كما عهدناه ورأيناه وأحببناه حين ظهر لأول مرة صبياً فى عمر 14 عاماً بفيلم امبراطورية ميم مجسداً مشاعر الرفض والتمرد عند ملايين المراهقين فى مثل عمره ، أو أن نراه صامداً أمام المرض اللعين كما وقف أمام بلدوزر فضة المعداوى ليقاوم القبح والخبث والبلطجة فى مسلسل الرايا البيضا ، ولكنه لم يفعل وفض ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً