القصة الكاملة لمقتل فني مصاعد على يد صديقه: «هانت العشرة عشان الفلوس»
أرض زراعية واسعة في كرداسة بمحافظة الجيزة، تحيطها الخضرة من جميع الجوانب، يسير عليها أحد الأشخاص وقت الغروب متمتعا بجمال المنظر من حوله، لا يدري أنها المرة الأخيرة التي يسير بهذا الشكل تحت السماء الملونة بالأحمر، لتعلن عن وداع الشمس لهذا اليوم، ووداع «إبراهيم» معه، إذ التقى صديق عمره «أدهم» الذي يعمل حدادًا، ونشبت بينهما مشادة كلامية حول تأخر «إبراهيم» الذي يعمل فني مصاعد، عن سداد دينه لصديقه، ولم يتحمل مطالبة صديقه بماله لأكثر من مرة، فشعر بالحرج من كثرة المطالبة لعجزه عن السداد، ليعتدي بالض ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً