يفضل الكثير الرقص سواء عند الشعور بالحزن أو الفرح أو حتى عند المشاركة فى فقرة من فقرات مناسبة بعينها، لكن الذى لا يعلمه البعض أن هذا الرقص يعود عليها بفوائد مميزة، مثل رقصة “ليندى هوب” والتي تعتبر من الرقصات التي نشأت في الولايات المتحدة الأمريكية وخاصة في فترة العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضى، وتعرف بحركاتها النشطة حتى أصبحت من الرقصات الاجتماعية الشائعة في مختلف أنحاء العالم، وبمناسبة اليوم العالمى لرقصة ليندي هوب، نستعرض في هذا التقرير، فوائد الرقصة الشهيرة، وفقاً لما ذكره موقع “dovemed”.تتضمن رقصة ليندي هوب الكثير من الحركات المنسقة والتي تساعد الراقص على تحسين مرونته وتنسيق حركاته بمرور الوقت، وتساعد على تحسين التوازن عند الراقص.
اليوم العالمي لرقصة ليندي هوب
تساعد هذه الرقصة على تخفيف الشعور بالتوتر، كما تحسن الحالة المزاجية للراقص، كما تعمل على تحسين الصحة العقلية.
رقصة ليندي هوب
تتطلب رقصة ليندى هوب الكثير من الحركات والجهد، ما يساعد فى بناء قوة العضلات بمرور الوقت، مما يساعد على تحسين اللياقة العامة وصحة الراقص.
يوم رقصة ليندي هوب
تعتبر رقصة ليندي هوب من الرقصات الاجتماعية، التي تتطلب مشاركة طرفان لأدائها بين مجموعة من الأشخاص الذين يؤدون نفس الرقصة، ما يساعد على تكوين علاقات صداقة وتحسين العلاقات الاجتماعية.وبالإضافة إلى الفوائد السابق ذكرها، تساعد رقصة ليندي هوب على تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، ما يجعل القلب يضخ الدم بشكل أفضل، ما يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
—
المصدر موقع اليوم السابع – رابط المقال الأصلي اضغط هنا